من طرف mohamedsmp الأحد أبريل 25, 2010 7:59 amحملة أوروبية لكسر الحصار عن غزة مايو المقبل
بروكسيل –
قالت الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة إن أكثر من 500 متضامن من 20 دولة سيكونون على متن نحو عشر سفن، بالإضافة إلى أكثر من 5000 طن من الحمولة، سينطلقون لقطاع غزة المحاصر مطلع مايو المقبل.
وقال رئيس الحملة د. عرفات ماضي في تصريح له تناقلته وسائل الإعلام:' إن حمولة السفن تضم الإسمنت، وعددًا من المساكن الجاهزة ومواد بناء أخرى، ومستلزمات طبية، وموادًا تعليمية ستسلم للفلسطينيين في غزة.
وأكد ماضي ضرورة إبقاء الخط البحري مع القطاع مفتوحاً، وعدم التسليم بتهديد الاحتلال الصهيوني بمنع سفن كسر الحصار من الوصول إلى شواطئ القطاع لتقديم المساعدات الإنسانية له.
وفرض الكيان الصهيوني حصارًا مشددًا على غزة، وأغلق عليها المعابر ومنع دخول السلع والبضائع والأدوية. وأدى الحصار لوفاة أكثر من 500 مريض من قطاع غزة.
وأُعلن في العاصمة التركية إسطنبول عن تشكيل ائتلاف يضم العديد من المنظمات والتجمعات الفاعلة لكسر حصار غزة.
وقال ماضي إن هذا الائتلاف يتشكّل من: الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة، والائتلاف من مؤسسة الإغاثة الإنسانية في تركيا (IHH)، وحملة السفينة اليونانية إلى غزة، وحملة السفينة السويدية إلى غزة، وحركة غزة الحرة، حيث ستقوم مجتمعة بإطلاق أسطول من السفن، يتضمن سفن شحن.
وأوضح أن هدف الائتلاف هو توحيد الجهود من أجل التخفيف عن 1.5 مليون إنسان محاصرين في ظروف صعبة وغير إنسانية، لافتًا إلى أن الائتلاف قرر تسيير أسطول سفن من عدة دول لغزة.
ولفت ماضي إلى وجود تحركات عديدة لتفعيل قضية حصار قطاع غزة على مستوى دول الاتحاد الأوروبي، على الصعيد البرلماني والحقوقي والنيابي والشعبي، موضحاً أن اتصالات تجريها الحملة بهدف حشد مشاركة أكبر من البرلمانيين في أسطول السفن.
وسيرت الحملة الأوروبية في كانون ثاني (يناير) 2010 قافلة تضم أكثر من 50 برلمانياً أوروبياً في إطار التضامن مع الفلسطينيين المحاصرين، ليشاهدوا آثار الدمار الناتجة عن السياسات الصهيونية.
بروكسيل –
قالت الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة إن أكثر من 500 متضامن من 20 دولة سيكونون على متن نحو عشر سفن، بالإضافة إلى أكثر من 5000 طن من الحمولة، سينطلقون لقطاع غزة المحاصر مطلع مايو المقبل.
وقال رئيس الحملة د. عرفات ماضي في تصريح له تناقلته وسائل الإعلام:' إن حمولة السفن تضم الإسمنت، وعددًا من المساكن الجاهزة ومواد بناء أخرى، ومستلزمات طبية، وموادًا تعليمية ستسلم للفلسطينيين في غزة.
وأكد ماضي ضرورة إبقاء الخط البحري مع القطاع مفتوحاً، وعدم التسليم بتهديد الاحتلال الصهيوني بمنع سفن كسر الحصار من الوصول إلى شواطئ القطاع لتقديم المساعدات الإنسانية له.
وفرض الكيان الصهيوني حصارًا مشددًا على غزة، وأغلق عليها المعابر ومنع دخول السلع والبضائع والأدوية. وأدى الحصار لوفاة أكثر من 500 مريض من قطاع غزة.
وأُعلن في العاصمة التركية إسطنبول عن تشكيل ائتلاف يضم العديد من المنظمات والتجمعات الفاعلة لكسر حصار غزة.
وقال ماضي إن هذا الائتلاف يتشكّل من: الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة، والائتلاف من مؤسسة الإغاثة الإنسانية في تركيا (IHH)، وحملة السفينة اليونانية إلى غزة، وحملة السفينة السويدية إلى غزة، وحركة غزة الحرة، حيث ستقوم مجتمعة بإطلاق أسطول من السفن، يتضمن سفن شحن.
وأوضح أن هدف الائتلاف هو توحيد الجهود من أجل التخفيف عن 1.5 مليون إنسان محاصرين في ظروف صعبة وغير إنسانية، لافتًا إلى أن الائتلاف قرر تسيير أسطول سفن من عدة دول لغزة.
ولفت ماضي إلى وجود تحركات عديدة لتفعيل قضية حصار قطاع غزة على مستوى دول الاتحاد الأوروبي، على الصعيد البرلماني والحقوقي والنيابي والشعبي، موضحاً أن اتصالات تجريها الحملة بهدف حشد مشاركة أكبر من البرلمانيين في أسطول السفن.
وسيرت الحملة الأوروبية في كانون ثاني (يناير) 2010 قافلة تضم أكثر من 50 برلمانياً أوروبياً في إطار التضامن مع الفلسطينيين المحاصرين، ليشاهدوا آثار الدمار الناتجة عن السياسات الصهيونية.